الجامعة : فترة جديدة بيمر بيها الانسان هيا اول سنه بس بيبقا قلق شوية وده طبيعى جدا للانسان العادى علشان دى حاجة جديدة عليك واشخاص جديدة بردو ومكان جديد كل شئ حواليك جديد عليك
إنه لاشك أمر صعب أن يعاني الإنسان، ولا يجد من يتفهمه ويشجعه ويقف معه، وخاصة أقرب الناس له، وبالذات عندما يقللون من أهمية هذه الصعوبات التي تمرّين بها.
ونبشرك بأن هنالك طريقتين لعلاج الحالة التي ذكرت من القلق والارتباك عند دخول الجامعة، وعند لقاء الجمع الغفير من الناس، وهما على النحو التالي:
الطريقة الاولى : علشان تكمل ف الكلية وتحبها لازم ترتبط
لا انا مش قصدى الارتباط دة
الارتباط مش بس اتنين بيحبو بعض ولد وبنت
لا طبعا ممكن بنتين يحبوا بعض لدرجة انهم يحبو الكلية علشان صداقتهم وممكن الشباب بردو
حاول تنزل الكلية وتحضر محاضرات وهيا الضدف لوحدها هتقربك من الناس والطلاب والمحاضرات والسكاشن وابدا اتعرف ع كل الناس الحلو والوحش وبعدين انت وشطارتك تفرق بين الحلو وبين الوحش
الصديق هو الحاجة الوحيدة اللى هتحببك ف الجامعه وانك تكمل فيها تتصل ببعض وتنزلو الجامعه مع بعض وتاكلو مع بعض وتعملو كل حاجة مع بعض وبكده هتقدر تكمل فالكلية بتاعتك
الطريقة الثانية : وهى دخولك ف الانشطة الخاصة بالكلية مثل الرحلات والثقافة والرياضة وهكذا وفى الحالة دى هتحب الجامعة جدا وتبدا تحضر وتتابع
كلمة اخيرة والله ولازم تعمل بيها (ادخل الكلية برجلك اليمين ... وقول .. اللهم هب لى خير هذا المكان وخير ما فيه ... وابعد عنى شره وشر ما فيه 
)
)
تابعونا مع باقى المقالات
